wgs_logo

نيلز ثيجيسين

رئيس - المجلس المالي الأوروبي، الدنمارك

أستاذ فخري لعلوم الاقتصاد من جامعة كوبنهاغن (وُلد في 13 ديسمبر 1934). تلقّى تعليمه في الجامعات التالية: جامعة كوبنهاغن (ماجستير في العلوم 1960 وشهادة دكتوراه في علوم السياسة والاقتصاد عام 1971)، وجامعة هارفرد (ماجستير في الإدارة العامة 1961) والتي حصل عليها عبر منحة هاركنيس من صندوق الكومنولث. وكان خبير اقتصادي في وزارة الاقتصاد الدنماركيّة خلال الفترة ما بين عامي 1961-1964؛ وأستاذ مساعد لعلم الاقتصاد، جامعة كوبنهاغن 1965-1969؛ وأستاذ بدوام كامل 1971-2004؛ وأستاذ للبحوث في مصرف دانسكي بانك 1998-2003. وهو مستشار اقتصادي للخزينة في ماليزيا، كوالالمبور 1969-1971 (مع الهيئة الاستشاريّة في جامعة هارفرد)؛ رئيس شعبة الشؤون النقديّة والدراسات، في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في باريس 1971-1973؛ مستشار لدى حاكم البنك المركزي في الدنمارك 1973-1983؛ رئيس المجلس الاقتصادي الدنماركي 1983-1985. وهو عضو لجنة الوحدة الاقتصاديّة والنقديّة في المجتمعات الأوروبيّة ("لجنة ديلورز") 1988-1989؛ عضو في المجموعة الاستشاريّة الحكوميّة للأزمة الاقتصاديّة لعامي 1992-1993؛ عضو في مجموعة المخمّنين المستقلّين حول فاعليّة نصيحة صندوق النقد الدولي بعد الأزمة الآسيويّة لعامي 1998-1999، العاصمة واشنطن؛ رئيس لجنة مراجعة التنمية والشؤون الاقتصاديّة في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في باريس (رصد الاستبيانات الاقتصاديّة لدى الدول الأعضاء في المنظمة/ودول أخرى مُختارة) 2000-2008. وهو عضو في مجلس مويلير ميرسك (الشحن والنفط والغاز) 1979-1995؛ نائب رئيس مؤسسة نوفو (للمواد الصيدليّة) 1982-1992؛ رئيس مجلس إدارة "ثري إم دنمارك" 1986-1994؛ رئيس مجالس إدارة كل من: "مركاتو دي تيتولي دي ستاتو (MTS SpA) في روما؛ و"يورو إم تي إس" في لندن 2003-2006؛ وعضو مجلس صناديق نورديا للاستثمار "سيكاف، س. أ" في لوكسمبورغ، 1996. وهو أستاذ زائر في كل من معهد الجامعة الأوروبيّة في البندقيّة، ومعهد الدراسات السياسيّة في باريس، وكليّة الاقتصاد والعلوم السياسيّة في لندن؛ وأستاذ زائر لدى مؤسسة بروكينغز في العاصمة واشنطن، ورئيس الجمعيّة الاقتصاديّة الدنماركيّة 1975-1979؛ وزميل فخري منذ عام 2005؛ وعضو في مجالس البحوث العليا ومعهد الجامعة الأوروبيّة.

كن جزءاً من المجتمع العالمي

انضم إلى أصحاب الرؤى والقادة وصانعي التغيير في مجتمعات القمة العالمية للحكومات، وساهم في قيادة التقدم العالمي وتغيير المستقبل. شارك في المناقشات الهادفة، وتبادُل الأفكار الملهمة، وانضم إلى المبادرات التي تُشكَّل غداً أفضل. معاً، يمكننا أن نحدث فرقاً.