wgs_logo

جون وندرليتش

خبير في الخصوصية- "جون وندرليتش وشركاه"

جون وندرليتش متخصص في مجال حماية البيانات وشاهد خبير عمل وقدم خدمات استشارية في مجال الخصوصية والأمن على مدى أكثر من 20 عاماً في العديد من الولايات القضائية. قدم النصائح والخدمات الاستشارية إلى العديد من المؤسسات في القطاعين العام والخاص في كندا والولايات المتحدة الأمريكية والخارج. وهو مشارك ورائد في معايير الخصوصية الدولية بما فيها معايير "آيزو" ومعايير جمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات ومبادرة "كانتارا". كما أنه يشغل منصب الرئيس التنفيذي لشؤون الخصوصية في "جيه إل آي إن سي لابز"، وهي شركة ناشئة في منطقة خليج سان فرانسيسكو طورت بروتوكولات وبرمجيات لحوكمة البيانات والمساءلة تتعامل مع معايير وأنظمة متعددة ذات صلة بالخصوصية. قبل إطلاق شركته الاستشارية، قام جون بتصميم وتنفيذ برامج لتحسين معالجة البيانات والأمن والخصوصية، وكان مستشاراً أولاً في شؤون السياسات لمفوض المعلومات والخصوصية في أونتاريو. يتولى السيد وندرليتش منصب نائب رئيس فريق العمل المعني بمعالجة خصوصية البيانات في جمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات بيه 7002، حيث تولى قيادة تطوير معيار هندسة الخصوصية. كما أنّه عضو في مجلس القيادة التابع لمبادرة "كانتارا"، بعد أن ساعد في قيادة الجهود المبذولة في سبيل الحصول على خصائص استلام الموافقات والعمل مع فريق العمل المعني بأفضل الممارسات لإدارة الموافقات. وهو عضو في فريق العمل الكندي "آيزو" التابع لمجلس المعايير لتطوير معايير الأمن والخصوصية. كان السيد وندرليتش عضواً في المجلس الاستشاري لبرنامج "تصميم الخصوصية" للاعتماد في معهد الخصوصية والبيانات الضخمة في جامعة "رايرسون". السيد وندرليتش هو عضو معني بشؤون الخصوصية في مجلس أخلاقيات البحوث التابع لمستشفى "سيك كيدز" في تورونتو. أعطى دورات في الخصوصية والأمن في جامعة "جويلف". قام بتأليف أو المساهمة في كتابة العديد من الكتب، وهو متحدث دائم في مؤتمرات الخصوصية والأمن بالإضافة إلى كونه أحد المعلقين المطلعين والمرغوبين في قضايا الخصوصية في الإعلام المطبوع والمسموع. وهو أيضاً عضو وزميل خصوصية المعلومات في الرابطة الدولية للمهنيين في مجال الخصوصية.

كن جزءاً من المجتمع العالمي

انضم إلى أصحاب الرؤى والقادة وصانعي التغيير في مجتمعات القمة العالمية للحكومات، وساهم في قيادة التقدم العالمي وتغيير المستقبل. شارك في المناقشات الهادفة، وتبادُل الأفكار الملهمة، وانضم إلى المبادرات التي تُشكَّل غداً أفضل. معاً، يمكننا أن نحدث فرقاً.