wgs_logo

أندرو بيك

كبير المستشارين القانونيين - دي إل أ بيبر

خدم القاضي أندرو جيه بيك 23 عاماً كقاضي صلح للمنطقة الجنوبية من نيويورك، بما في ذلك فترةً كرئيس لقضاة الصلح بين عامي 2004-2005. وقبل تعيينه بذلك المنصب، عمل القاضي بيك في ممارساً خاصاً لمدة 17 عاماً، حيث ركّز على التقاضي في المجال التجاري والترفيهي، بما في ذلك حقوق الطبع والنشر والمسائل ذلك الصلة بالعلامة التجارية، ويتمتّع بخبر معمّقة في المحاكمات. وفي إطار عمليه في "دي إل إيه بيبر"، يقدّم القاضي بيك المشورة حول حلول مبتكرة وتتمتّع بالكفاءة للتحديات في مجال إدارة المعلومات، سواءً داخل أو خارج سياق التقاضي. وهو متحدّثٌ دوري في المؤتمرات الخاصة بقضايا اكتشافات الأدلة الإلكترونية، كما يتوفر القاضي بيك أيضاً للعمل كمحكم ووسيط ومشرف قضائي خاص. ويتمتّع القاضي بيك بشهرةٍ دولية لجذب انتباه كل من السلطة القضائية والنقابة إلى قدرات اكتشاف الأدلة الإلكترونية. وفي الواقع يُصف عموماً بكونه أوّل قاضٍ يتناول موضوع اكتشاف الأدلة الإلكترونية مباشرةً، خاصةً في قرار عام 1995 المؤثّر حول منع الاحتكار ضدّ "هاسبرو"، حيث وجد القاضي بيك "أن البيانات المحوسبة يمكن اكتشافها كأدلة إذا كانت ذات صلة وهو أمرٌ مقبول قانونياً". ومن ضمن قراراته التاريخية قضية عام 2011 الجماعية المتعلّقة بشؤون التوظيف لـ"مونيك دا سيلفا مور، وآخرون" ضدّ "بابليسيز جورب وإم إس إل جروب"، وهي أول قرار قضائي يجير استخدام المراجعة الخاضعة لمساعدة التكنولوجيا. وفي مارس 2018، أطلقت مجلة "نيويورك للقانون" على القاضي بيك لقب "أحد الشخصيات الأكثر تأثيراً في مجال استكشاف الأدلة الإلكترونية". ومن التكريمات التي حصل عليها، إدراجه على قائمة "أميركان لوير" كأفضل 50 مبتكراً خلال الأعوام الـ50 الماضية بصفته مبتكراً في مجال اكتشاف الأدلة الإلكترونية القضائية. التعليم: بكالوريوس في القانون، جامعة دوك القبول في النقابة: نقابة نيويورك (إن واي 1237734) العضوية: رئيس مشارك، لجنة القوانين المحلية، المنطقة الجنوبية من نيويورك والمنطقة الشرقية من نيويورك المجلس القضائي الفيدرالي من الدائرة الثانية اللجنة التوجيهية لمؤتمر مجموعة عمل سيدونا الأولى (اكتشاف الأدلة الإلكترونية) عضو المجلس الاستشاري التعليمي لـ"ليجالتيك"

كن جزءاً من المجتمع العالمي

انضم إلى أصحاب الرؤى والقادة وصانعي التغيير في مجتمعات القمة العالمية للحكومات، وساهم في قيادة التقدم العالمي وتغيير المستقبل. شارك في المناقشات الهادفة، وتبادُل الأفكار الملهمة، وانضم إلى المبادرات التي تُشكَّل غداً أفضل. معاً، يمكننا أن نحدث فرقاً.