wgs_logo

ليزا بارنيت

الرئيس التنفيذى - ليتل سبون

تُعتبر ليزا بارنيت المؤسس المشارك لـ"ليتل سبون"، وهي شركة متخصصة في الأغذية الطازجة للأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة والمقدمة مباشرة إلى المستهلكين. وتعيد الشركة ابتكار تجربة الأهل الحديثة في سبيل إبقاء أطفالهم سعداء وبصحة جيدة. وبفضل هذا الدور، حصلت ليزا على تكريم من قبل "ويل + جود" باعتبارها إحدى "النساء اللواتي أحدثن تغيرات جذرية في قطاع الأغذية لعام 2018". وقبيل انضمامها إلى شركة "ليتل سبون"، أمضت ليزا 7 أعوام كمستثمرة ومديرة لبعض أهم العلامات التجارية الاستهلاكية العالمية. وشملت خبرتها في إدارة المشاريع الفترة التي أمضتها كشريك في شركة "شيربا فاوندري". وعملت قبل ذلك كمستثمرة في شركات رأس المال الاستثماري "مافيرون" و"دورم روم فاند". وركّزت في استثماراتها على الشركات الناشئة المتخصصة في تكنولوجيا المستهلكين والعلامات التجارية - الأمر الذي دفع إلى تكريمها بإدراجها على قائمة "فوربس" لـ"أفضل 30 مستثمر في رأس المال الاستثماري تحت سنّ الـ30 عاماً" لعام 2017. وقبل أن تصبح مستثمرة، قامت ليزا بإدارة استراتيجية النمو متعددة القنوات في شركات "إستي لودر"، حيث تولّت مسؤولية العلامات التجارية الخاصة بمتاجرها متعددة الأقسام التقليدية غير المتصلة بالإنترنت إضافة إلى إنشاء القنوات الأولى التي تتيح الاتصال المباشر مع المستهلكين لاكتساب العملاء والتفاعل معهم. وبدأت ليزا حياتها المهنية بالعمل مع العلامات التجارية الضخمة في مجموعة "بوسطن" الاستشارية، حيث عملت مع شركات التجزئة وصناعة السلع الاستهلاكية المعبأة المدرجة على قائمة "فورتشن 500" في مجال العلامات التجارية، وآراء العملاء، واستراتيجية القنوات الرقمية ونموها. وحصلت ليزا على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من كلية "وارتون"، وتابعت الدراسات العليا في جامعة بنسلفانيا. وهي حاصلة على بكالوريوس في الآداب بمرتبة الشرف في مجال الاتصالات والتسويق، وتخرجت من جمعية "فاي بينا كابا"، ونالت جائزة أفضل باحثة رياضية من رابطة اللبلاب بصفتها عضو في فرق "فارسيتي كروس كاونتري" و"تراك".

كن جزءاً من المجتمع العالمي

انضم إلى أصحاب الرؤى والقادة وصانعي التغيير في مجتمعات القمة العالمية للحكومات، وساهم في قيادة التقدم العالمي وتغيير المستقبل. شارك في المناقشات الهادفة، وتبادُل الأفكار الملهمة، وانضم إلى المبادرات التي تُشكَّل غداً أفضل. معاً، يمكننا أن نحدث فرقاً.