wgs_logo

دين سبانوس

رئيس - فريق لوس أنجيليس تشارجرز إن إف إل

يُعتبر دين إيه. سبانوس المالك ورئيس مجلس الإدارة لمجموعة شركات "إيه. جي سبانوس". ويتولى بالتعاون مع شقيقه مايكل، مالك ورئيس شركات "إيه. جي سبانوس"، الإشراف على عمليات البناء المتنوعة التي تقوم بها الشركة في جميع أنحاء البلاد. ويُعدّ دين المالك الرئيسي ورئيس مجلس إدارة فريق "لوس أنجلوس تشارجرز"، حيث قام بخطوات جريئة في سبيل إعداد الامتياز لتحقيق النجاح على المدى الطويل من خلال عودة الفريق إلى ثاني أكبر سوق إعلامي في البلاد. كما يوفر سبانوس القيادة والإدارة الاستراتيجية والموارد بالغة الأهمية اللازمة ليقوم فريق "تشارجرز" بكتابة الفصل التالي من تاريخ الحافل. وبعد تعيينه رئيساً لفريق "تشارجرز" عام 1994، وهو العام ذاته الذي توّج فيه الفريق موسمه إثر مشاركته في بطولة "سوبر بول التاسعة والعشرين"، ساهم دين، إلى جانب والده الراحل أليكس سبانوس، بإحراز بطولتي "سوبر بول" الثانية والثلاثين (عام 1998) والسابعة والثلاثين (عام 2003) لمجتمع عشاق كرة القدم الأمريكية، محققين في كل مرة أكثر من 300 مليون دولار لصالح الاقتصاد المحلي. وتُظهر عائلة سبانوس التزاماً على امتداد أجيالها في السياسة والمجتمع، وهي معروفة كإحدى أكثر العائلات التي تقوم بأعمال خيرية في الدوري الوطني لكرة القدم الأمريكية وأكثر المساهمين اهتماماً بالقضايا الملحة في جنوب كاليفورنيا. وفي عام 1995، أنشأت هذه العائلة مؤسسة "ذا تشارجرز كوميونيتي"، لتوفير برامج مؤثرة تعود بالفائدة على الأطفال والعائلات. وبفضل قيادة دين سبانوس، تُكرّس المؤسسة بشكل خاص جهودها لتلبية الاحتياجات الصحية الخاصة باللياقة البدنية لأطفال جنوب كاليفورنيا من خلال توفير المنح المدرسية لهم، لتعزيز برامج اللياقة البدنية وبرامج التغذية. ويركّز البرنامج أيضاً على تقديم البرامج الرياضية وبرامج التعليم البدني والمعدات اللازمة لممارسة الرياضة واللعب للمدارس بهدف دعم معتقدات العائلة التي تفيد بأن على جميع الأطفال الحصول على فرص متساوية للعب - بغضّ النظر عن المكان الذي يكبرون فيه. ومن بين التكريمات العديدة التي تلقاها دين سبانوس، يُعتبر تعيينه من قبل الرئيس جورج دبليو بوش لتولي منصب أمين مركز جون إف. كينيدي الوطني للفنون الأدائية، تتويجاً لمسيرته المهنية، فضلاً عن اختياره للحصول على وسام الشرف المرموق "جزيرة إليس" لخدماته وإنجازاته في هذا المضمار

كن جزءاً من المجتمع العالمي

انضم إلى أصحاب الرؤى والقادة وصانعي التغيير في مجتمعات القمة العالمية للحكومات، وساهم في قيادة التقدم العالمي وتغيير المستقبل. شارك في المناقشات الهادفة، وتبادُل الأفكار الملهمة، وانضم إلى المبادرات التي تُشكَّل غداً أفضل. معاً، يمكننا أن نحدث فرقاً.