wgs_logo

سعادة سلطان بن سليم

رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للمجموعة - موانئ دبي العالمية

يشغل سعادة سلطان أحمد بن سليم منصب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة "موانئ دبي العالمية"، ورئيس مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة، وهو أحد أبرز رجال الأعمال في دبي. وساهمت خبرة السيد بن سليم وقيادته الرشيدة في توسع البنية التحتية بشكل سريع في دبي، بما في ذلك الموانئ والمناطق الحرة، ما أسهم بشكل كبير في مسار النمو المتميز لدولة الإمارات العربية المتحدة. واضطلع بدورٍ ريادي في تطوير البنية التحتية الداعمة لقطاع السياحة الناجح في دبي، وغيره من القطاعات الأخرى. وفيما يلي لمحة عن مسيرته المهنية على مدى ثلاثة عقود: • قيادة توسّع موانئ دبي العالمية، المشغل الرائد للمحطّات البحرية، بما في ذلك شراء محموعة "بيه آند أو" بمبلغ 6.8 مليار دولار أمريكي في مارس 2006، ما ساهم في تحوليها إلى أحد أكبر مشغلي الموانئ العالمية والجهات الممكنة للتجارة في العالم وذلك عبر 78 محطة بحرية وبرّية في ست قارات. • الإشراف على التطور السريع للمنطقة الحرة لجبل علي "جافزا" لتصبح مجمعاً للشركات يضمّ أكثر من 7300 شركة. • تأسيس شركة "نخيل"، وهي شركة عقارية وسياحية تنشط في مجال التطوير العقاري. وأنشأت الشركة العديد من المشاريع البارزة في دبي، بما في ذلك جزيرة النخلة، وهي أكبر جزيرة من صنع الإنسان في العالم. • تأسيس وقيادة شركة "استثمار العالمية"، وهي شركة استثمار رئيسية تركّز على الأسهم الخاصة وتتمتع بحافظة من الاستثمارات في قطاعات متنوعة في أمريكا الشمالية وأوروبا وآسيا والشرق الأوسط في قطاعاتٍ تشمل التجزئة والخدمات المالية وقطاع السياحة والضيافة والرعاية الصحية. • تطوير مركز دبي للسلع المتعددة، وهي سوقٌ لتجارة الذهب والمعادن الثمينة، والألماس والأحجار الكريمة، والطاقة وغيرها من السلع. وتجدر الإشارة إلى أن السيد بن سليّم حاصل على درجة بكالوريوس في الاقتصاد من جامعة تمبل في فيلادلفيا، بالولايات المتحدة الأمريكية. وهو عضو المجلس التنفيذي لإمارة دبي، والهيئة الاتحادية للضرائب في دولة الإمارات العربية المتحدة. ويشغل أيضاً منصب رئيس مجلس إدارة شركة "فيرجين هايبرلوب ون".

كن جزءاً من المجتمع العالمي

انضم إلى أصحاب الرؤى والقادة وصانعي التغيير في مجتمعات القمة العالمية للحكومات، وساهم في قيادة التقدم العالمي وتغيير المستقبل. شارك في المناقشات الهادفة، وتبادُل الأفكار الملهمة، وانضم إلى المبادرات التي تُشكَّل غداً أفضل. معاً، يمكننا أن نحدث فرقاً.