wgs_logo

شافي أحمد

كبير المسؤولين الطبيين - ميديكال رياليتيز

يعتبر البوفيسور شافي أحمد جرّاحاً متخصصاً في جراحة السرطان، ومدرساً، ومتخصصاً في شؤون المستقبل، مبتكراً ورائد أعمال حائزاً على العديد من الجوائز. وشارك في عدد من جلسات برامج "تيد إكس" الحوارية، وهو عضو في الهيئة التدريسية في جامعة سينجولاريتي. وقدّم البروفيسور شافي أكثر من 250 كلمة رئيسية في 30 دولة حول العالم. ويجدر بالذكر أنّ أطروحة التخرج لشهادة الدكتوراة الخاصة به كانت حول العوامل الوراثية لسرطان القولون والمستقيم، وهو حاصل على 4 شهادات دكتوراة فخرية. ويعمل البروفيسور شافي جرّاحاً متخصصاً في جراحة السرطان في كلٍّ من مستشفى لندن الملكي ومستشفى سانت بارثولوميو، وحصل على جائزة الجراح الأكثر مشاهدةً في تاريخ البشرية. وهو العميد المساعد لكلية بارت للطب، وحاصلٌ على جائزة المبضع الفضي عام 2015 تكريماً لجهوده كأفضل مدرب وطني في مجال الجراحة من قِبل جمعية الجراحين المُتدربين. وهو عضو منتخب في مجلس الجمعية الملكية للجراحين في إنجلترا، حيث يشغل منصب مدير البرنامج الدولي للتدريب الجراحي. كما يشغل منصب بروفيسور فخري زائر في جامعة برادفورد، حيث قدّم محاضرة كانتور للتكنولوجيا عام 2017، والمحاضرة العامة حول فتح منطقة مشروع الصحة الرقمية. وفي عام 2017، حصل على جائزة أفضل نجم بريطاني آسيوي في مجال التكنولوجيا واستلم جائزته من صاحبة السمو الملكي دوقة يورك. وفي عام 2018، حصل على جائزة مستقبل الخدمة الصحية الوطنية من قبل أعضاء في البرلمان. وتتمثّل مهمته في الدمج بين عالم الطب والتعليم العالمي والواقع الافتراضي والواقع المعزز لتوفير الوصول العادل إلى التعليم الطبي وجعله متاحاً وميسوراً من حيث التكلفة. وهو المؤسس المشارك لـ"ميديكال رياليتيز" التي أطلقت مؤخّراً أوّل نموذج تدريبي جراحي تفاعلي باستخدام تقنية الواقع الافتراضي. كما يشغل منصب مدير غير تنفيذي في "ميديكال بليب"، وهي منصة تواصل خاصة بالمهنيين المتخصصين في مجال الرعاية الصحية، ومنصة "جي بيه دي كيو" الطبية الرقمية. ويقدّم البروفيسور شافي المشورة للحكومات والشركات، التي تبيع منتجات عالية الجودة وتلقى إقبالاً كبيراً ("بلو تشيب")، العاملة في مجال الصناعات الدوائية والصحة الرقمية والذكاء الاصطناعي والروبوتات والتعاملات الرقمية "بلوك تشاين".

كن جزءاً من المجتمع العالمي

انضم إلى أصحاب الرؤى والقادة وصانعي التغيير في مجتمعات القمة العالمية للحكومات، وساهم في قيادة التقدم العالمي وتغيير المستقبل. شارك في المناقشات الهادفة، وتبادُل الأفكار الملهمة، وانضم إلى المبادرات التي تُشكَّل غداً أفضل. معاً، يمكننا أن نحدث فرقاً.