wgs_logo

جيرالد لوليس

الرئيس التنفيذي، مجموعة جميرا

يشغل جيرالد لوليس منصب الرئيس والرئيس التنفيذي في مجموعة جميرا، حيث واصل قيادة عمليات النمو الطموحة للمجموعة لتصبح إحدى أبرز العلامات التجارية الفاخرة للضيافة في العالم وأكثرها ابتكاراً، وقد جاء التعبير عن هذا التميز من خلال شعار جميرا “اختلاف متميز”. وقد انضم السيد لوليس إلى مجموعة جميرا في دبي عام 1997 كمدير عام بعد مسيرة 23 عاماً أمضاها في تأسيس وتطوير عمليات النمو لمجموعة “فورت” للفنادق في منطقة الشرق الأوسط. تفخر جميرا بحقيبة أعمالها التي تضم أفخر الفنادق والمنتجعات العالمية حيث بادر لوليس بتطوير محفظة المشاريع التي تديرها المجموعة لتقديم تجربة مختلفة ومتميزة في عالم الضيافة، فقد ساهم في افتتاح برج العرب، أحد افخم الفنادق العالمية والرمز البارز لدبي، وذلك بعد الافتتاح المميز لجميرا بيتش هوتيل والذي ساهم في تكريس معايير جديدة في قطاع إدارة الفنادق إقليمياً وعالمياً. وتضم جميرا اليوم 20 فندقاً ومنتجعاً تحت إدارتها في كل من أبوظبي، ودبي، وجزر المالديف، وشنغهاي، واسطنبول، وفرانكفورت، ولندن، ومايوركا، وروما. وتتطلع جميرا إلى افتتاحات جديدة تماشياً مع خطتها التوسعية لتعزيز مكانتها العالمية وضم المزيد من الفنادق والمنتجعات السياحية إلى حقيبة أعمالها وخاصة في منطقتي الشرق الأوسط وآسيا. تخرج لوليس من كلية شانون لإدارة الفنادق في ايرلندا مع مرتبة الشرف، وحصل على دكتوراه فخرية في إدارة الضيافة من جامعة جونوسن أند ويلز في ولاية رود ايلاند في الولايات المتحدة الأمريكية، وكذلك حصوله على درجة فخرية في القانون من قبل جامعة إيرلندا الوطنية في إيرلندا. وهو عضو في اللجنة التنفيذية ونائب رئيس إدارة الشركات للمجلس العالمي للسياحة والسفر، وعضو في المجلس العالمي للسفر والسياحة في المنتدى الاقتصادي العالمي، وعضو في الفريق الإستشاري في المنتدى الاقتصادي الأيرلندي العالمي، وعضو زميل في معهد الضيافة. كما يشغل لوليس عضوية برنامج الإمارات لتطوير الكوادر الوطنية، وعضوية اللجنة التنفيذية في دبي القابضة، ويمثل دبي القابضة كمديراً غير تنفيذياً لمجلس ترافيلودج ، كما عمل رئيساً لمجلس المحافظين في أكاديمية الإمارات.

انضم إلى المجتمع العالمي

كن جزءًا من مجتمع القمة العالمية للحكومات حيث يتواصل المبدعون والقادة وصناع التغيير لدفع التقدم العالمي. شارك في مناقشات هادفة، وشارك الأفكار، وتعاون في مبادرات تشكل المستقبل. معًا، يمكننا إحداث فرق.